
والشخص الواثق في نفسه هو وحده القادر على التفكير بشكل صائب وهو من يعلم أي الطريق يرغب في الذهاب إليه، واضعاً أهدافه نصب عينيه، يردد دائماً (ليس من الهام مطلقاً عدد مرات السقوط أو الخطأ بينما الهام هو امتلاك المقدرة على الوقوف ثانيةً والبدء من حيث توقفت مرة أخرى).
فأفكارك تُدار بأمر منك لذلك لا تجعلك أفكارك سلبية وأنظر إلى الجانب الإيجابي من المشكلة.
تعني إثارة الحافز إثارةَ الرغبة في أداء العمل؛ فنحن نحتاج جميعاً إلى التحفيز، لكنَّ أبحاثاً كثيرة أظهرت أنَّه حينما يتعلق الأمر بالرغبة الدائمة في أداء عمل ما، فإنَّ الحوافز الذاتية تُعَدُّ أكثر فاعلية من المكافآت الخارجية.
يعد التفاعل الإيجابي مع التحديات وتحفيز النفس أداة حيوية تسهم في تحقيق الأهداف وتعزيز الرضا الشخصي.
راقبت الدراسة عمالاً في معمل مكسيكي يؤدون المهمات نفسها تماماً كل يوم، حيث تُعَدُّ فرصة اكتساب مهارات جديدة أو التطور مهنيَّاً أو الحصول على ترقيات معدومة عملياً، وكان الجميع يأخذون الرواتب نفسها بغض النظر عن أدائهم، ولم يوجد أي تحفيز خارجي إلَّا رغبة العامل في الحفاظ على عمله.
التحفيز الداخلي: ينشأ من داخل الفرد، حيث يجد الشخص دوافعه وأهدافه الشخصية.
المكافآت الذاتية الذكية: كافئ نفسك عند تحقيق هدف أو إتمام مهمة. فالمكافآت تحفز الدماغ على إنتاج الدوبامين، ما يزيد شعورك بالسعادة والحافز للاستمرار مثلما أوضحنا في أهمية التحفيز الذاتي.
إعمل بيزنس... حيث تحقق أهدافك المهنية عبر تدريب سهل وفعال!
تحفيز الذات للنجاح هو عملية تشجيع النفس على تحقيق الأهداف والتفوق في مختلف جوانب الحياة. إليك بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد في تحفيز الذات لتحقيق النجاح:
لا تنس أن تختار أدوات التحفيز بعناية، فقد تلعب دورًا حاسمًا في تعزيز الفعالية الشخصية وتحفيزك نحو تحقيق الأهداف المرسومة.
على سبيل المثال: “أنا قادر على تحقيق أهدافي” أو “كل يوم أصبح أفضل في ما أفعله”. هذه العبارات البسيطة تساهم في بناء عادات إيجابية وتُعزز من دافعك الداخلي للاستمرار.
"التحفيز الذاتي هو النيران التي تضيء من داخلك عندما تكون في الظلام."
التأمل يحتاج إلى وقت يومي. التفكير الإيجابي يمكن انقر هنا تحقيقه من خلال الإيجابية والبحث عن حلول.
التأمل يقلل الضغط النفسي ويجعل الأشخاص يشعرون بالهدوء. هو نشاط بسيط وميسور التكلفة. لا تحتاج إلى معدات خاصة ويمكن ممارسته في أي مكان.